Friday, July 20, 2007

Saturday, November 20, 2004

السلام عليكم ورحمة الله..
أحمد الله سبحانه وتعالى أن يسَّر لي علمًا في الإنترنت وتكنولوجيا الاتصال، وتجربة قيمة تمكنني من بعث مشروع خاص لصناعة المواقع، وأحب أن أستغل هذا المشروع دعويا.
للأسف بعض الناس يتحدثون عن انقطاع كل أنواع التكنولوجيا في نهاية العالم، وأن هذا قريبٌ جدا، وبعضهم يفضِّل العلم الشرعي أو التفرُّغ للدعوة كما لو كان العمل ضعف يقينٍ بأنَّ الله هو الرزاق،
أنا أحتسب في هذا العمل الإنفاق على أسرتي، وعدم تضييع مَن أعول، والتمكن من كافة مقومات القوامة، وأحتسب أيضًا أن أقوم أيضا بالدعوة من خلال التعريف ببعض العلماء المحليين والمؤسسات الدينية المعترف بها، أو صنع موقع فقهي مبسط لتعليم الطهارة والصلاة، لا شك أنني سأقوم بأعمال أخرى للمؤسسات أحاول أن تبقى في إطار الشريعة، ولكن ما قلته من الصعب أن أقوله لمن سيساعدني على تنفيذ المشروع، وسأبدو غريبا ومتطرفا،
وهي مؤسسات حكومية لا يعنيها طبعا إلا الجدوى الاقتصادية للمشروع أو الطابع التجديدي -حتى لا أقول التغريبي- ولا أحب أن أكون ذا وجهين، أو أن أمارس التقية على رأي بعض إخواننا الشيعة؛
فأحب أن أسأل:
1- هل النوايا التي احتسبتها في البداية كافية؟ وهل هناك فوائد أخرى لمشروعي أستطيع أن أرضي بها الله عز وجل؟
2-كيف أستطيع التوفيق بين رغباتي وما يطلبونه مني؟
3- نصحوني أن أغير بريدي الإلكتروني بآخر لا يحمل أي توجهات دينية.. فهل يعتبر إصراري عليه في مصلحتي ومصلحة الدعوة؟ جزاكم الله خيرا.

Sunday, August 15, 2004

جسور التواصل.. تساؤلات نفسية عامة

الدكتور أحمد عبد الله.. السلام عليكم ورحمة الله، أنا شاب عمري 25 سنة من المعجبين والمتابعين لصفحتكم منذ بداياتها.. وأحبكم في الله.. متزوج وأب لطفل، والحمد لله، وأنوي بعث مشروع لصناعة مواقع الإنترنت، لا أخفيكم أنني أحب أن يكون ذا توجه إصلاحي وديني رغم العوائق. لقد عرفت جماعة الدعوة والتبليغ، كما عرفت زاعمي عبادة الشيطان وموسيقى الهارد روك، ولا أشعر بالانتماء لا للجمهورية التونسية (أي الدولة) ولا لحركة النهضة (أي الإخوان المسلمين)، ولعلي لم أدرك جيدا الصراع الذي كان بينهما..

Saturday, February 14, 2004

la fête des amoureux, canal horizons



Chère Jamila, Que serais-je sans toi... je te dois mon bonheur et ma réussite, tu es ce qui compte le plus pour moi et sans toi ma vie ne vaut pas la peine d'être vécue... Je t'aime.




Chady NEJI (Tunisie)